القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار المكتبة

الريح والصفصاف، القصص العالمية للأطفال ، pdf

بسم الله الرحمن الرحيم



●▫️ بيانات الكتاب ▫️●

● كتاب: الريح والصفصاف
سلسلة القصص العالمية
إعداد: د. ألبير مطلق
عن قصة: كنث غرام
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: طبع فى انجلترا سنة: 1984م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات:  57
الحجم بالميجا:  1.85
● نبذة عن الكتاب:
قِصّةٌ عالَميّةٌ بالِغةُ التَّشْويقِ، يُصَوِّرُ فيها المُؤَلِّفُ بَعْض طَبائِعَ النَّفْسِ البَشَريّةِ، كَما يُصَوِّرُ شَيْئًا مِنْ حَياةِ الحَيَوانِ ويَصِفُ جَمالَ الحَياةِ مَعَ الطَّبيعَةِ. أَبْطالُ الحِكايةِ مِنَ الحَيَواناتِ، لَكِنَّها حَيَواناتٌ تُمَثِّلُ صِفاتِ البَشَرِ وَتَتَصَرَّفُ تَصَرُّفَهُمْ. فالقِصّةُ تَحْكي حَياةَ الخُلْدِ الَّذي يَخْرُجُ مِنْ جُحْرِهِ وَيَصِلُ إِلَى ضَفّةِ النَّهْرِ المُعْشِبةِ وَهُناكَ يُقابِلُ جُرَذَ الماءِ الَّذي دَعاهُ لِلْإِقامةِ مَعَهُ طَوالَ الصَّيْفِ. وَخِلالَ تِلْكَ الفَتْرةِ وَطَّدَ الخُلْدُ مَعْرِفَتَهُ بِسائِرِ أَصْدِقاءِ جُرَذِ الماءِ وَمِنْهُم الغُرَيْرُ الَّذي زارَهُ بَعْدَ ذَلِكَ في بَيْتِهِ مَعَ صَديقِهِ جُرَذِ الماءِ، وَفي إِحْدَى الزّياراتِ أَخْبَرَ الغُرَيْرُ أَنَّ عَلَيْهِمْ أَنْ يَفْعَلوا شَيْئًا يَرُدُّ الضِّفْدَعَ المَغْرورَ المَهْووسَ إِلَى صَوابِهِ، فَقَدْ كانَ الضِّفْدَعُ يُحِبُّ المَظاهِرَ وَقيادةَ السَّيّاراتِ بِتَهَوُّرٍ، وَكانَ يوقِعُهُ ذَلِكَ دائِمًا بِالمَتاعِبِ. اِنْتَهَتْ إِحْدَى مُغامَراتِ الضِّفْدَعِ التَّعيسةِ في قاعةِ المَحْكَمةِ وَحُكِمَ عَلَيْهِ بِالسَّجْنِ عِشْرينَ عامًا. اِسْتَطاعَ الضِّفْدَعُ الهَرَبَ مُتَنَكِّرًا في ثيابِ اِمْرَأةٍ عَجوزٍ فَقيرةٍ. وَفي طَريقِ عَوْدَتِهِ إِلَى بَيْتِهِ مَرَّ بِمُغامَراتٍ عَديدةٍ إِلَى أَنْ وَصَلَ إِلَى ضَفّةِ النَّهْرِ وَقابَلَ صَديقَهُ جُرَذَ الماءِ وَعَلِمَ مِنْهُ أَنَّ الحَيَواناتِ المُفْتَرِسةَ في الغابةِ قَدِ اِسْتَغَلَّتِ غيابَهُ واسْتَوْلَتْ عَلَى مَنْزِلِهِ الواسِعِ. وَعِنْدَما وَصَلَ الغُرَيْرُ والخُلْدُ شَرَحَ الغُرَيْرُ خُطَّتَهُ لِاسْتِرْدادِ المَنْزِلِ. وانْدَفَعَ أَرْبَعَتُهُمْ في هُجومٍ مُسَلَّحٍ فَرَّتِ مِنْهُ الحَيَواناتُ المُفْتَرِسةُ عائِدةً إِلَى الغابةِ. ثُمَّ أَقامَ الضِّفْدَعُ اِحْتِفالًا، وَقَدْ عادَ إِلَى رُشْدِهِ وابْتَعَدَ عَنْ حُبِّ الظُّهورِ والتَّباهي.
● الكتاب عبارة عن كتاب إلكتروني،.بامكانك قراءته أونلاين أو تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه وقراءته فوراً، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.

●▫️ تحميل الكتاب ▫️●
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين


تعليقات