القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار المكتبة

العلبة العجيبة, سلسلة الحكايات المحبوبة ، pdf

بسم الله الرحمن الرحيم


● كتاب: العلبة العجيبة
الحكايات المحبوبة , سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة
أعادت حكايتها: ناديا دياب
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع ليديبرد بوك ليمد، انجلترا
تاريخ النشر: 2009م
رقم الطبعة: الثانية
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 56
الحجم بالميجا: 1.08
● نبذة عن الكتاب:
حِكايةٌ مَحْبوبةٌ، تَحْكي عَنْ جُنْديٍّ كانَ عائِدًا إِلَى بَلَدِهِ، وَفي الطَّريقِ اِلْتَقَى عَجوزًا ماكِرةً هَدَتْهُ إِلَى مَغارةٍ يَحْصُلُ منها عَلَى نُقودٍ كَثيرةٍ لِيُصْبِحَ غَنيًّا، في مُقابِلِ أَنْ يَأْتيَ لَها بِعُلْبةِ قَدّاحةٍ (وَلّاعةٍ) سِحْريّةٍ، وَعِنْدَما فَعَلَ أَرادَتْ أَنْ تَحْصُلَ عَلَى العُلْبةِ وَتَقْتُلَهُ بِقُوَّتِها السِّحْريّةِ، فَكانَ أَسْرَعَ مِنْها وضَرَبَها بِسَيْفِهِ. ثُمَّ وَصَلَ إِلَى مَدينةٍ جَميلةٍ وَكانَ قَدْ أَصْبَحَ غَنيًّا. تَمُرُّ الأَيّامُ وَقَدْ أَنْفَقَ جَميعَ مالِهِ ليَعُودَ فَقيرًا، ثُمَّ ظَهَرَتْ الكِلابُ الثَّلاثةُ الَّتي كانَ قَدْ شاهَدَها في المَغارةِ وَتَأْتَمِرُ بِأَمْرِهِ وَتُنَفِّذُ مَا يَطْلُبُه، فَحَمَلَتْ إِلَيْهِ الأَمْوالَ وَعادَ غَنيًّا. في إِحْدَى اللَّيالي جَلَسَ يُفَكِّرُ في أَميرةٍ فاتِنةٍ كانَ قَدْ أَخْبَرَهُ أَصْدِقاؤُهُ أَنَّهُ لا يَقْدِرُ أَنْ يَراها أَحَدٌ، فَتَمَنَّى أَنْ يَراها، وَأَمَرَ الكَلْبَ أَنْ يَأْتيَهُ بِها فَفَعَلَ ثُمَّ أَمَرَهُ أَنْ يُعيدَها إِلَى قَلْعَتِها، وَعِنْدَما كَرَّرَ خَطْفَها، أَمْسَكَ بِهِ الحُرَّاسُ وَأَلْقَوْهُ في الزِّنْزانةِ، وَلَكِنَّهُ اِسْتَطاعَ أَنْ يَسْتَدْعِيَ الكِلابَ الثَّلاثةَ الشَّرِسةَ، فَيَفِرُّ الحُرّاسُ، وَيَتَعَجَّبُ المَلِكُ والمَلِكةُ وَيَهْتِفُ النّاسُ وَيُصَفِّقونَ، ثُمَّ يَتَزَوَّجُ الأَميرةَ، وَبَعْدها يَكونُ مَلِكًا لِلْبِلادِ، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..

📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين

تعليقات